جميع حقوق النشر محفوظه ولا يجوز إستخدام أى من هذه المواد المنشوره أو نسخها إلا بإذن خطى من الناشر

19‏/05‏/2012

عزيزى الإخوانى بقولك


عزيزى الإخوانى اللى هاتنزل الميدان لو النتيجه طلعت الفلول لأن (ممكن) التصويت يبقى مزور!!


 بقولك
 طب عندك إعتراض إن الشعب ينزل الميدان لو النتيجه طلعت إخوان لأن (أكيد) التصويت هايبقى  بالرشوه؟


عزيزى اللى ماكنشى عاجبك الظابط أبو 50% :

بقولك 
فى دفعه أمناء شرطة إترقت لرتب ظباط
البس يا شعب عشان خارجين :))


بقولك
 (مرسى عاوز كرسى) لما راح بنها  لعمل مؤتمر كان معاه اتوبيسات محمله ناس كتير !!
ياترى ليه ؟؟؟! 

هو مش كفايه اخوان بنها عليكوا ؟
ولا هى استعراض قوى ؟؟؟
واضرب صاحبك لو هما (كتير )


أعزائى كارهى شفيق :

بقولكم
 قليل من التريقه على شفيق مايضرش ولكن كثير من التريقه على شفيق يجعله رئيسا للجمهوريه :)) 
هاتعرفوا معنى جملتى دى قريبا

إلى محمد عبد القدوس اللى ضرب الست بالقلم لمجرد انها فى الدعايه الإنتخابيه بتاعة شفيق 
بقولك
 إن شاء الله إيدك تتشل

 بقولك
بعد الثوره إتغيرت الحكمه اللى بتقول أن الإختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضيه وبقت
الإختلاف فى الرأى يفسد للود قضايا

بقولك
 فى جمل كتير مرتبطه بمعنى الديمقراطيه فى مصر :
قول اللى فى نفسك بس بينك وبين نفسك
رشح اللى فى نفسك بس بينك وبين نفسك
أى حد هايرشح واحد تانى غير مرشحى يبقى حمار
اللى هاترشح شفيق هاتنضرب بالشلوت فى بطنها او بالقلم على وشها


سؤال لشباب الإخوان
بقولك
 سمعت إن المرشد هايرجع فى كلامه وهايرشح البلتاجى بدل مرسى
هاتدعموه برضه على أساس الطاعه العمياء وان المرشد اكبر منكوا ويعرف مصلحتكوا اكتر منكوا ؟؟؟


9 مستعده أن أضحي بنفسي من أجل حقك في أن تقول رأيك ".:

Mona يقول...

هو موضوع محمد عبد القدوس ده حقيقة؟؟؟؟!!!!!

د.محمد يقول...

حين ظهرت الجماعة على حقيقتها
طبيعى إذن أن يكون مستشار مرشد الإخوان ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة مسيحيا!
كنت أظن مثل غيرى إذن أن المسألة شكلية تجميلية محضة، وهى وضع شخصية مسيحية بجوار أعلى رأس فى الجماعة، وأن يصبح نائبا لرئيس حزبها الذراع (الفخذ) السياسية للجماعة، لكن يبدو أن الموضوع بجد، فالجماعة ليس فيها رجل واحد قادر على التفكير إلا المسيحى المتطوع، فالكل مطواع وطائع ومحدود الموهبة وقليل الحيلة وطلع النبيه اللى فيهم مسيحى!
كل ما فعلته الجماعة منذ اليوم التالى لتخلى مبارك عن الحكم، بل وخلال الثورة، تعبير عن تفكير ضحل وتخطيط محدثى نعمة وتصرفات «نوفو ريش» (الأغنياء على فجأة، دون أصول وقواعد مرعية لإنفاق الثروة)، حيث الجلوس السقيم المتنازل المهادن المتفاوض مع عمر سليمان، وكان للصدفة محمد مرسى مرشح الجماعة للرئاسة وسعد الكتاتنى رئيس برلمان الإخوان، هما المتفاوضين مع الرجل، ولأنهما على درجة متواضعة من الفكر السياسى، فيتصرفان مع الجماعة كأى جندى أمن مركزى يسمع ويطيع وينفذ دونما اجتهاد ولا مقاوحة، فلا يمكن أن نتخيل أنهما وافقا على إخلاء الميدان من شباب الإخوان دون العودة إلى مكتب الإرشاد، بدليل أن المكتب ذاته هو الذى اتصل بالشباب فى الميدان وطلب منهم العودة إلى بيوتهم، وذلك قبيل أن تنفجر الأوضاع وتنقلب بموقعة الجمل، لم يكن لدى هذه الجماعة أى مشكلة فى بيع الثورة وخيانة القوى الوطنية مقابل الحصول على رخصة حزب والعودة إلى البرلمان برعاية من سليمان (هذه الحقائق لا تقبل أى جدل، وشهودها ليس عمر سليمان حتى لا يتمحك المتمحكون فى اسمه، بل شهودها عبد المنعم أبو الفتوح ومحمد القصاص ومحمد عثمان وإسلام لطفى ومحمد البلتاجى وائتلاف شباب الثورة، فاسألوهم جميعا) ولمَ لا، أليس محمد مرسى الذى أدلى بحوار لجريدة «المصرى اليوم» فى 25 نوفمبر 2010 يقول فيه كلاما لا يجرؤ أى فلّ من الفلول أن يهين نفسه بقوله، فقد صرح -لا فُضَّ فوه- وقد كان يومها مسؤول لجنة الانتخابات البرلمانية فى الإخوان بأنه ينسق فى دوائر مع «الوطنى» وأن لديه تفاهمات مع الأمن، ليس هذا فحسب، بل قال إن «الإخوان» رفضت الدفع بمرشحين أمام عزمى وغالى وعلام وأبو النجا، احتراما لهم كرموز للوطن، أليست هذه أقوال من صار المرشح الرئاسى لهم هذه الأيام، لم يكن الرجل ساعتها أقل إخوانية من الآن، بل هو متسق مع الجماعة ومنهجها، فهى تهادن وتوطى رأسها حين تكون مستضعفة ومضغوطا عليها، وتقول بمنتهى الفخر والفُجر إن عزمى وغالى وأبو النجا من رموز الوطن، بينما الآن مرسى نفسه يتحدث عن عزمى وغالى باعتبارهما من الفسدة، لكنه لا يجرؤ على اتهام فايزة أبو النجا بشىء، لأنها ما زالت قادرة على التأثير فى الإخوان بما تحوزه من ثقة عند المشير حسين طنطاوى، ومن ثَم وجب على الإخوان المحافظة على شعرة المهادنة معها، ولا مانع من نفاقها، كذلك حتى تأتى اللحظة التى تنقلب عليها الجماعة، حين لا يكون لا وراء فايزة ولا أمامها!
هم الإخوان إذن الذين لا يترددون لحظة فى شراء الأصوات فى الانتخابات بعلب السمن وزجاجات الزيت وكيلوات السكر أو مقطورة تحمل الأنابيب، الذين لم يجدوا أى مشكلة فى النكوص عن شعارهم الانتهازى «مشاركة لا مغالبة»، للقفز فورا فوق الفرصة السانحة للركوب على الثورة والتمكن من حكم مصر منفردين، هم الإخوان الذين لم يخجلوا لحظة عند اتهام خصومهم بالكفر وتوجيه اللعنات والسباب والسخائم عبر لجانهم الإلكترونية على الإنترنت ضد كل من يخالفهم ويختلف معهم، الإخوان حين خرجوا من القبو أعمتهم الأضواء وخانتهم قدراتهم الإنسانية على الزهد والترفع، بل بدوا فى منتهى النهم والشره والشهوة لتعويض أيام قمع السلطة وقهر السلطان، فانفلتت مشاعر وغرائز واندفعوا نحو المغانم والسبايا وانشغلوا بتوزيع المكاسب وأصيبوا بغرورٍ مريض وممرض فى التعامل مع الآخرين، ونسوا من وقف بجانبهم ومن انتصر لهم يوم أذلهم الجميع ومن ثبتت أقدامه يوم ارتعشت مفاصل الكل، وأجرم الإخوان فى حق الثوار والثورة، ونسيت نِسوة الإخوان وقفاتهن المهزومة المقهورة أمام أبواب المحاكم العسكرية ومعاملة العسكر الفظة الوقحة لهن، واقتحام البيوت فى الفجر، وصراخ الأطفال حين خطف الآباء من أحضانهم، وساعة العيد فى الصباح، حيث الكل يصلى ويفرح الأطفال بعيديات آبائهم، بينما أطفال الإخوانى المعتقل يجلسون على درجات السلم أمام شقتهم ينتظرون والدا لا يأتى وفرحة لا تظهر… نسيت نساء الإخوان كل هذا بدليل ما تتقيأ به تصريحات أم أيمن!!منقول------------

Hesham يقول...

وبمناسبة عمرو موسى والفلول متنسيش ان مرشد الاخوان كان مؤيد لمبارك ومتنسيش ان كل الناس اللى عاملة ابطال النهاردة هم من مؤيدين مبارك ان لم يكن بالكلام والفعل فبالصمت والموافقة والايماء بارأس كموافق على حكم مبارك بما فيهم حمدين صباحى ومعتز الدمرداش وكل الاعلاميين اللى عاملين فيها ابطال كلنا يافافى كنا مع مبارك لاداعى ان ندعى بطولة لم تكن فينا يوما الحقيقة الاكيدة ان مصر اليوم تحتاج الى خبرة وليس ثورة ثم بعد استقرار الامور يحصل بقى اللى يحصل ولاتنسى ان 80% من شعبنا جاهل - مش امى - انما جاهل وسهل التأثير عليه بدليل ان اعلى نسبة مشاهدة لبرنامج سياسى فى الريفق هو توفيق عكاشة

فافى يقول...

منى :
ايوه :(


د/ محمد :
الامر لله :(


استاذ هشام :
موافقاك جدا واوعى تفتكر انى لما قلت لك انى مش مع ترشيحه يبقى قصدى انه فلول والكلام الخايب ده لكن عشان انا حاسه انه بيستخدم نفس تكنيكات مبارك ومبارك زى مانت عارف ماكنشى رئيس جيد بدليل ان قامت ثوره فى البلد

ابراهيم رزق يقول...

اولا موافقك فى كل ما يتصل بالاخوان
مش موافقك على تعليقك بأن مصر تحتاج الخبرة
موضوع الخبرة ده انتهى من العالم
منصر تحتاج الى الشباب و لعل فى تشكيل وزاراء فرنسا درس لكل المصريين
نعم اعترض على شفيق لانه من عصر مبارك و يجب ان ينتهى عصر مبارك بكل رموزه وهذا ليس اقصاء بل احتراما لتضحيات بذلت ودفعت
بالنسبة لمحمد عبد القدوس شهادة حق انه لم يفعل ورغم اختلافى الايدلوجى جدا مع عبد القدوس الا من يعرفه يعرف انه لا يفعل هذا ابدا
المفاجاة انى كنت موجودا وشاهدا على المسرحية السيئة مكن انصار شفيق
لم يحدث اى شىء مما قالوه بل هم من تعدوا على المنصة حتى يفشل المؤتمر
اما ما قيل عن بلطجية عصام سلطان و 6 ابريل فهو كلام مرسل من كاذبين
طبعا موضوع الضرب بالشلوت مرفوض مرفوض مرفوض مرفوض
لكن البنت كانت مستفزة جدا وهو تصرف فردى
تحياتى

فافى يقول...

ابراهيم رزق :
فى الحقيقه لسه مش عارفه موضوع الخبره انا ذكرته امتى فى البوست يا ريت تلفت نظرى
اما بخصوص عبد القدوس كويس انك قلت ولو شفت بعينك يا ريت تنوه فى مدونتك دى شهاده حق
اما بخصوص الضرب بالشلوت انا اسفه جدا مهما كانت البنت مستفزه مستفزه مستفزه اكتر من كده مية الف مره فا ضربها بالشلوت مرفوض مرفوض مرفوض ومافيش حاجه هتبرره ابدا ولا اعدك انى اكون حياديه فى الموضوع ده:)
تحياتى وشكرا على تعليقك

ابراهيم رزق يقول...

لم تذكرى انتى موضوع الخبرة بل ذكره الاستاذ هشام

بخصوص موضوع عبد القدوس بجد انا قرفان من شفيق و ممن يتبعه بجد ناس مستفزين جدا جدا و بشعر انهم يااما حافظين و مش فاهمين يا اما فاهمين وعارفين و مستفدين

موضوع الضرب بالشلوت مرفوض و لم اطلب ان تكونى حيادية و لكن فقط قلت انه تصرف فردى كما شاهدنا فى الفيديو و الجميع ابعده

تحياتى

فافى يقول...

ايوه فهمت شكرا على التوضيح

اما بخصوص عبد القدوس بقولها لك تانى للمره المليون كل واحد حر ينتخب اللى هو عايزه على اى اسس هو شايفها صح احنا مش هانحجر على راى حد ولا هناخد حته من الديمقراطيه ونسيب حته :)
انصار شفيق مستفزين مش مستفزين من حقهم يعبروا عن رايهم ومش من حق حد يمنعهم
شكرا على مرورك الراقى :)

ابراهيم رزق يقول...

معنديشس مانع يؤيدوا شفيق

اعتراضى على دخول شفيق نفسه الاتنخابات
شفيق مكانه طره

إرسال تعليق

fafy music